أصدرنا الأسبوع الماضي تقريرًا جديدًا حول أثر الحرب في #غزة على النساء والفتيات.
قاضية قطرية: وجود المرأة في السلك القضائي استحقاق وليس امتيازا
وتوضح رشا أن المعاناة من هذه الضغوط التي تمارس على النساء لا تقتصر على فئة أو عمر أو وضع.
وحين تخرج المرأة إلى العمل، وتضطلع بمهام مشابهة لمهام الرجل، يبقى العمل المنزلي ملتصقا بها في كثير من الأحيان.
وسائل التواصل الاجتماعي تعج بهذه الأمثلة التي نراها في كل مرة انتشر فيها خبر قتل أو ضرب امرأة عربية.
وتطالب أسرار بأن "تحظى المرأة في الكويت، مواطنة ومقيمة، ممن ساهمن في التصدي للأزمة، بتكريم شعبي وحكومي، يليق بطريقة إدارتهن للأزمة كل في موقعها".
ويضيف "من قال بأن امرأة عادية من بلادنا، مثل أم فاتح المدرس التي رسمها في لوحاته هي أقل جمالا وأحقية بالرسم من 'مس ديور'!".
تبقى قضية التموضع في الخريطةالثقافية العالمية من أهم المآزق والإشكاليات التي تواجهها المرأة العربية الساعية إلى وضع اجتماعي وإنساني منصف، فتجد نفسها في مواجهات مع مفاهيم اجتماعية مكرسة وتأويلات متباينة للفكر الإسلامي، وحيرة في الموقف من المفاهيم الغربية لتحرر المرأة، ولا ينجح الجميع في تبني معادلة متوازنة هنا لوضع المرأة.
من الضروري تحقيق التوازن بين متطلبات العمل ووقت الأسرة والعبادة لتجنب الإرهاق في شهر رمضان المبارك، فكيف تستطيعين استثمار وقتك وتنظيم يومك بطريقة صحيحة لتحصلي على قسط من الراحة والاستمتاع بشهر رمضان؟
وحضر الاجتماع رئيسة جمهورية هنغاريا، كاتالين نوفاك، ورئيسة وزراء بنغلاديش، الشيخة حسينة، ورئيسة وزراء آيسلندا، كاترين جاكوبسدوتير، ورئيسة وزراء ساموا، فيامي نعومي ماتافا، ورئيسة وزراء أوغندا، روبيناه نابانجا، ورئيسة وزراء أروبا، إيفلين ويفر-كروس، ورئيسة وزراء سانت مارتن، سيلفيريا جاكوبس، كما ترأست الاجتماع رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة هيلين كلارك.
وفي السنوات الأخيرة، أضيف شكل جديد قد يكون اقرأ أكثر الأقوى والأوضح، وهو وسائل التواصل الاجتماعي حيث تظهر النجمات والنساء المؤثرات بأشكال مثالية لا تشبهنا، شبه بلاستيكية، لا يشوبها عيب، أما من كانت دون ذلك، فعليها الاكتفاء بدور"السنيدة" الثانوي.
أطلق موقع اليوم العالمي للمرأة الرسمي حملة بعنوان "اكسروا نمط التحيز" للتأكيد على ضرورة تحقيق عالم يتساوى فيه الجنسان.
وفي الثالث والعشرين من فبراير/شباط الماضي، عين العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان انقر هنا سفيرة للمملكة العربية في واشنطن، لتصبح أول امرأة سعودية تشغل هذا المنصب، خلفاً للأمير خالد بن سلمان، الذي عُيّن نائباً لوزير الدفاع.
ومع ذلك، فإن الأحوال في المنزل أفسدت الفرص المتاحة للمرأة لتحقيق النجاح الذي أتيح للرجال وتمتع به، ولا تزال النساء العاملات عمومًا مسؤولات عن العمل المنزلي ورعاية موقع إلكتروني الأطفال مما اقرأ أكثر يؤدي إلى ما يسمى «عبء مزدوج» لا يسمح لكثير من النساء بالوقت والطاقة للنجاح في حياتهن المهنية.