أصدرنا الأسبوع الماضي تقريرًا جديدًا حول أثر الحرب في #غزة على النساء والفتيات.
لعل كلمة "متصابية" من أقل ما يقال عن امرأة تعدت سن الشباب، وما زالت شغوفة بالحياة ومقبلة عليها.
كم من فتيات ونساء، ولا أستثني نفسي، وقفن يوما أمام المرآة يسائلنها عن شبه باللواتي يكتب عنهن الشعراء أو تتحدث عنهن الأغاني.
وفي مقطع من قصيدة بعنوان "تفاحة" من مجموعتها الشعرية الأخيرة "زوجة سرية للغياب" تقول:
وفي العام الأول للأمم المتحدة، أنشأ المجلس الاقتصادي والاجتماعي لجنة وضع المرأة، بصفتها الهيئة العالمية الرئيسية لصنع السياسات المتعلقة حصرا بتحقيق المساواة بين الجنسين والنهوض بالمرأة.
ترى الشاعرة جمانة مصطفى، والتي تتبنى الفكر النسوي، أن الموضوع إشكالي، لكنها تؤكد أن المبدأ الأساسي هو حرية الاختيار. تقول: "مع أنني شخصيا لا أعتقد أن حق الاختيار متاح في المجتمعات العربية، سواء كان الاختيار متعلقا بلبس الحجاب أو خلعه، مصافحة الجنس الآخر أو الامتناع عن ذلك، فالموضوع رهن بضغط التربية والثقافة السائدة، لكن من حق المتلقي لهذا الخيار أن يكون له موقف منه".
لغز الأعداء: ما واقعية اتهام حماس بأنها "صنيعة" إسرائيلية؟
يقول حساب يحمل اسم "الشباب السعودي الحر" على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: "تعيين الأميرة ريما اقرأ أكثر بنِت بندر بن سطان سفيرة سعودية في واشنطن جاء لإيهام الغرب بمناصرة حقوق المرأة إثر تركيز المنظمات الحقوقية على مسألة فرار السعوديات المعنفات داخل المملكة، و كشف جرائم التعذيب المرتكبة بحق النساء الإصلاحيات".
" ورعا هذا الحدث مكتب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة وهيئة الأمم انقر هنا المتحدة للمرأة، بالتعاون مع مجلس القيادات النسائية العالمية.
وتشير الأدلة الأثرية إلى أنها قد المرأة حكمت بوحدها كأول ملكة أو امرأة حاكمة في التاريخ المعروف.
معظم الفتيات يمكنهن بعد ذلك الحمل. هذا يتطلب الإخصاب الداخلي من بيضها مع الحيوانات المنوية للرجل ويكن الحمل أيضًا بالتلقيح الاصطناعي.
تقول رشا "اكتشفت مؤخرا أنني مهما فقدت من وزني فلن أتحول إلى ما كانته بريجيت باردو مثلا، لدي انقر هنا جسد يشبه التفاحة لن أفلح في تغييره مهما حاولت، عليّ التصالح معه عبر الكتابة عنه، وعبر استخدامه كمادة شعرية مناقضة لجسد المرأة المنمط الذي يكتب عنه الشعراء، الجسد غير الموجود حقيقة معهم.
على الرغم من أن الحركات النسوية شجعت على أهمية القضايا المرتبطة بالتعليم النسائي، فإن عمل هذه الحركات يعتبر واسع النطاق ولم يتم تحديدها. ويشمل تعليم النساء نواحي كثيرة المرأة مثل التثقيف بشأن فيروس نقص المناعة البشرية والتعليم العالي والابتدائي والثانوي الذي تقدمه الدولة.
ومع ذلك، فإن الأحوال في المنزل أفسدت الفرص المتاحة للمرأة لتحقيق النجاح الذي أتيح للرجال وتمتع به، ولا تزال النساء العاملات عمومًا مسؤولات عن العمل المنزلي ورعاية الأطفال مما يؤدي إلى ما يسمى «عبء مزدوج» لا يسمح لكثير من النساء بالوقت والطاقة للنجاح في حياتهن المهنية.